دراسة مثيرة للاهتمام، تلك التي أكدت أن 60% من السعوديين يخجلون.. أو مصابون بمرض الخجل.. أو الرهاب الاجتماعي.. هذا - إذا صحت الدراسة - يُعتبر كارثة على المستوى الوطني أن يكون أكثر من نصف أفراد المجتمع (خجولين)!.. هذه النسبة تؤكد على (إخفاق) نظامنا التعليمي في جانب مهم جداً وهو بناء الشخصية.. فإذا لم يضف التعليم شيئاً لشخصية الطالب، أو يصلح ما فيها من خلل، فيجب أن يُعاد النظر في مناهجنا وأسلوب التعليم الذي ننتهجه! بالتأكيد أن الموضوع مرتبط بالأسرة والأسلوب المتوارث في التربية، لكنه أيضاً مرتبط بنظامنا التعليمي، فالمدرسة يجب أن تُعالج أخطاء الأسرة وتتيح الفرص ليتجاوز الطالب أزمته التربوية من خلال ما تقدمه من أنشطة وبرامج تعزز فيها ثقته، فالمدارس بأسلوبها التلقيني المعتمد على الحفظ والتلقين، الذي لا يزال سائداً منذ زمن الكتاتيب دون الاهتمام ببناء الشخصية عززت في طلابنا الخجل.. مطلوب من وزير التربية وإلى السادة وكلاء الوزارة ومديري تعليم البنين والبنات ومن لديه قرار تفعيل الأنشطة المدرسية وإلى جميع مديري المدارس والمعلمين الذين بالتأكيد كان بإمكانهم جميعاً أن يفعلوا شيئاً للوقاية من هذا المرض، لكنهم لم يفعلوا!! أن يطلعوا على هذه الدراسة، ويعالجوا الأمر بحسب ما ورد فيها إن كان ذلك صحيحاً.

فهد الحوشاني*

تسلم اخوي على النقل الجميل


ننتظر منك المزيد

العفو يا غالي

تسلم أخوي أبو يوسف والله يعطيك العافية

مشكووووور اخوى ابويوسف على الموضوع الطيب .والخجل شئ طيب غير انه اذا زاد عن الحد المقبول يكون عيبا فى الشخصية ..

ربي يعطيك العافيـــــة اخوي

وسلمت يداك ع النقل

دمت لنا

مشكور اخوي ابو يوسف على الموضوع الحلو
والله يعطيك العافية واليك جزيل اشكرا
واتمان اليك اتوفيق واليك فايق احترامى
عاشق

شكرا لبويوسف

علي هالموضوع

ربي يعطيك العافيه

إنها مشكلة خطيرة فعلاً..إلم نتفاداها فسنقف أمام أجيال لايجيدون التحدث أمام الجموع..جيل لايستطيع التعبير عما بداخله من شعور..ياناس الموضوع يمر مرور الكرام..ولأحد كلف نفسه ببحث المشكلة..أتمنى أن يصل ماكتبه هذا الكاتب لآذان المسؤولين..فالتعليم أساس النمو والتطور في جميع الدول..لكن مانراه هنا يخالف الحقيقة التي من المفترض أن تكون..فالمعروف أن القرارات تتخذ للتطوير من أسلوب قديم لأسلوب جديد..أو تعديل بعض الأخطاء في الماضي..لكن هنا تتخذ القرارات كنوع من التجارب فلم تمر سنتين بنفس الوضع..كل سنة له قرارات خاصة بها..

نتمنى أن نطور من أسلوب التعليم..وكفانا تكتيف أيدي..

شكرا لك بو يوسف على الدراسه الجديره بالاهتمام

سررت بتواجدي بمتصفحك ..

دمت بخير ،،

قبل الرد ارجو توجية السؤال التالى ماهو المقصود بالخجل ثم نقول ان نسبة 60 % من السعوديين يعانون من الخجل اننى اعرف من خلال بعض الدراسات ان دول الخليج لديهم اكبر نسبة من استخدام النت وان الشات فى اى منتدى بة النسبة الكبرى منهم وايضا هل الدراسة قامت على اى عينة من المجتمع وفى اى مدينة وهل على البنات ام الاولاد وهل الاسئلة بها بعض الاحراج او التحدث فى موضوعات لابد ان يكون فيها خجل وان اعتقد ان هذة النسبة مبالغ فيها وان الموجة لهم الاسئلة قد تقمصوا هذا الخجل وارجو ان يكون هذا الامر غير متعلق بالتعليم بقدر ارتباطة بالتربية الاسرية والبيئة التى يعيش الانسان فيها واتذكر قول الرسول الحياء شعبة من الايمان ورمضان كريم من مصر ام الدنيا

أولا أنا مع الأخ seven_sky2002
وإذا نتكلم عن السعوديين ذكور فهذه أسهل شريحة أستطيع أن أبدي رأيي فيها لأني منها ومخالطها بتدرجاتها
نعم هناك خجل فعلا في السعوديين وأعتقد أن 60% نسبة أعلى بكثير مما رأيت وعايشت
هذا إذا نظرنا إلى أنه خجل فوق محمود
أما الحياء فهو شعبة من شعب الإيمان وأراه تجاوز 90% من الشعب ولله الحمد ماعدا الشواذ وهو لايمثلوننا

كما أستطيع القول أن هناك شريحة كبيرة تتميز بالجرأة من الجيل الحديث بل ونستطيع القول أن هناك نسبة أراها في تزايد ضئيل تميزت بجرأة إلى درجة مايسمى بالوقاحة للأسف

وعن معزاة هذا الموضوع لا أرى للتعليم الدور الكامل بل هو ثلث الدور إن لم يكن أقل من ذلك .. إذا ماعلمنا أن الإنسان لايقضي بالمدرسة أكثر من 20% في ذروة التعليم(وهي العشرين الأولى من عمره)
بل البيت والمجتمع والبيئة لها النسبة الأكبر في ذلك..
كما أن الرجل بإمكانه تعديل مايراه من تقليل الجرأة أو زيادتها بنفسه في حدود المعقول
هذا إن كان عاقل ... وإلا فلا ملامة عليه ..

انا معك يا عاشق بما تقول

ربي يعطيكم العافيه

تسلم أخوي أبو يوسف والله يعطيك العافية

اننى حزين على زعل بعض الاصدقاء السعوديين على هذة الاحصائية بالرغم ان دلت تدل على ان الحياء شعبة من الايمان وهذا هو المطلوب وقد هاجمتنى احدى الفتيات عندما اردت ان احصل على رايها واننى اسال مامعنى الحياء وماهو مزاياة وهل لة عيوب وكيف يمكن التاكيد على صدق او كذب هذة الاحصائية وماهى العينة التى تم الدراسة عليها هل هى من المدينة ام القرية ام من البدو هل من المتعلمين ام غيرهم هل من البنات ام البنين ام من كبار السن ام غيرهم وهل هى دراسة من الدولة ام من الجامعات ولهذا ارجو ان تكون هذة الدراسة فى كل الدول العربية ونعرف هل الحياء موجود ام لا وخصوصا من كثرة المشاهد الرديئة فى الفضائيات والمسلسلات والافلام وحتى الرياضة ورمضان كريييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييم

..الله يعطيك العافيه..

مشكور اخي ومعلمي العزيز ابو يوسف على هذا الموضوع
ولكن اذا كان 60% من السعوديين خجول فكيف يكون حال العرب الذي كل واحد منهم يقول على الاخر انه خجول

تسلم اخويه على الموضوع



نتريا يديدك

لا عدمناك

اختك
ظبية العين

مشكور اخوي الكريم

وانا مع الاخوان في ان النسبه اعلى مما في الواقع ..

تحياتي اختك

غلا ..

مشكوووووووووووووووووووورين